هذا الكتاب يقدّم مزيجًا بين العلم والرحمة؛ فهو يشرح ما تمر به النساء بعد الصدمات النفسية من منظور واقعي وعلمي، ثم يقدم حلولًا بسيطة وعملية تساعد على استعادة التوازن.
لكن ما يميّزه أنه لا يفرض “وصفة جاهزة للشفاء”، بل يفتح نافذة للأمل، ويهمس لكِ أن لكل صدمة وقتها ولكل روح طريقها الخاص نحو السلام.
إنه كتاب لكل امرأة تبحث عن فهم أعمق لنفسها، وعن يد تربت على كتفها وتقول: ستكونين بخير.